بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
فريد الملك | ||||
مصطفى ضبع | ||||
elkasery | ||||
zooka | ||||
الخنساء | ||||
ahmed ibrahim28 | ||||
عشتار | ||||
تمر حنه | ||||
بنت الوادي | ||||
أميرة القصر |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 110 بتاريخ الإثنين سبتمبر 30, 2024 7:12 pm
الأنفــــــــــاق المظــــــــــلمة
صفحة 1 من اصل 1
الأنفــــــــــاق المظــــــــــلمة
الأنفــــــــااف المظــــــــــــلمة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
**** وبعد أن شغلنا الغرب فى بضاعتة التى يصدرها لنا ولا غنا عنها ومن ضمنها الديمقراطية , فهذا نظام الحكم للأغلبية من الناس على سطح الأرض .
فماذا تختارون ؟
شريعة الديمقراطية العلمانية التى طالما تسبوها فى كل المحافل ومن فوق المنابر والتى مكنتكم من الحكم بحكم الصناديق وبكل الضيق . فما ذكر القرآن منها حرف واحد . لا ديمقراطية ولا علمانية ولا لبرالية إلخ .. لكنكم تحشرون بين سطور كلام الله هذة الكلمات وكأنما وحاشا لله أن نساها . فما قالها ولا وصف بها عبادة كما أنتم تصفون إخوانكم فى الله .
هذا التناقض الغريب تنادوا بشرع الله وتختاروا شرع العلمانية . رغم أن الحكم بين العدل والظلم وليس الكفر والإيمان كما قال أبن تيمية .
وحتى عندما أردنا أن نتعارف معهم كما أمرنا الله ونحبط مخططهم فى العولمة وأخترنا نظاماً لا شرقى ولا غربى وغافلناهم تحت مسمى الإشتراكية بغطاء الإسلام فنظام بيت المال والزكاة نظام إشتراكى وعقود الشراكة حتى فى الزواج وكنا بذلك قد إخترقنا النظامين الشيوعى والرأس مالى وخلخلهم لنبنى نظاماً ثالثاً تحت مسمى الحياد الإيجابى وعدم الإنحياذ كما يدعو الإسلام ( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مِّن ذَكَرٍۢ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوبًۭا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓا۟ ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ ٱللَّهِ أَتْقَىٰكُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌۭ﴿١٣﴾ فكانت من قلب أوربا يوغسلافيا ( تيتو ) ومن قلب أسيا الهند ( نهرو ) ومن قلب افريقيا مصر ( عبد الناصر ) أليس هذا هو التعارف ؟
الذى ما عجب بعض دعاة المنابر وشوهوا الفكرة بحجة الشيوعية ليس إلا كنا نستعين بها لمساعدتنا فى السلاح للردع وميذان القوى وبناء الأشياء بدلاً من بناء الكلام فما صنعنا لأنفسنا حتى ما يستر عوراتنا ولا ملعقة نأكل بها عندما كنا نلعق أصابعنا فما بال الصواريخ وسفن الفضاء .
هذا هو الفرق فى الخطاب فعلمائنا يناقشون الناس ولا يناقشون الأفكار ولا الأشياء وهذا أضعف الإيمان وراحوا يحشرون بين حروف الدين هذة الكلمات فأضعفت خطابهم . ولو ناقشوا الأفكار فما وجدوا خلافاً إلا حرف الضاض غير موجود فى حروفهم . والعقل هنا هو العقل هناك وهو عدسة الكاميرا . أضبط العدسة يصبح كل شيئ على ما يرام وعندما نكرة غيرنا نمنحهم قوة السيطرة علينا .
قال شكسبير : لا توقد الفرن كثيراً لعدوك لئلا تحرق بة نفسك
ولا يقاس المجتمع بكمية الأشياء بل يقاس بما فية من أفكار . وأن تفكر ساعة خير من قيام ليلة . وأنا أفكر إذن أنا موجود قالها ديكارت . والبصيرة أهم من البصر قالها سقراط .
والبناء يبدأ بفكرة والهدم أيضاً هو مخرج فكرة والمسؤل الأول عن الفساد هم العلماء والمفكرين عندما يضعوا حجر الأساس للدولة وهو الدستور لذلك لا يضع الدستور إلا المفكرين عندما يكون 2% من المفكرين يقودوا 98 % من الناس .
وإذا برع غير المسلمين فى أى تخصص ولم يكن فى المسلمين نظيرة فقد أثم المسلمون . قالها أبن تيمية ..
ولا تضيع دقيقة واحدة بالتفكير بالذين لا تحبهم . قالها : أيزنهاور . ومن يعمل بالعموم يتصدق بنصف عمرة . أبن حزم . وتجنب تقليد الآخرين فالتقليد ليس إلا إنتحار . دايل كار .
وقال طة حسين : إذا كنا نتعامل كالعبيد فلا نتكلم عن الحرية . وقال : ماوتس كونج الشيوعى إحملوا بنادقكم وإلزموا خنادقكم وأنتظروا عدوكم . وهو ما قرأ فى القرآن ( وأعدوا لهم ما ستطعتم من قوة ومن رباط الخيل )
هكذا خلق الله للناس عقولاً ووزعها كالرزق وهذة الأقوال لو ما كتبت قائلها ما تعرف لهم دين أو ملة .
ولا فرق بين عربى ولا عجمى إلا بالتقوى .
إذن يجب أن نخاطب الأفكار ولا نخاطب الناس وننظر إلى السماء كيف رفعت والى الجبال كيف نصبت والى الأرض كيف سطحت . ولما أقسم اللة بالشفق وهل ركبنا طبقاً عن طبق ؟ وهل استطعنا أن ننفذ من أقطار السماوات والأرض ؟
أبداً .. إلا إذا تخلينا عن التنابز والتلامز بعضنا البعض لنبحث عن الأسرار المكتوبة فى كتابنا .
أن المسؤل الأول عن هذا التجلط هم العلماء والمفكرين عندما يضعوا حجر الأساس للدولة وهو الدستور لذلك لا يضع الدستور إلا المفكرين . عندما يكون 2% يقودوا 98 % من الناس بالفكر وليس بالصناديق .
وإذا تراضينا أن نحكم فيما بيننا بأغلبية الصناديق حتى نركب سفينة العولمة ولا نسبح ضد التيار فلهذا النظام قواعدة الرياضية التى علمها لنا عالمهم العلمانى أيضا فيثاغورث بأن نحول الكسور الى واحد صحيح لة قيمة عددية عندما نوحد المقامات ويصبح البسط أخف من المقام ويتحول كسر المجتمع الى واحد لة قيمة ولا يوجد أجير أو عاطل ولا جاهل ولا مريض ولا بلطجى وتتوحد المقامات لتكون أغلبية تحمل على عاتقها بسط المجتمع .
من هنا تبدأ الديمقراطية ليكون مقام الأغلبية 98 % يحمل بسط الأقلية من المفكرين 2 % هكذا
تحل المسألة .. وهل نستطيع ؟
ليس الآن للأسف .... لعدم وجود البسط ( القلة ) العلماء والمفكرين ويجلس مكانهم النخبة من أحترفوا مخاطبة الناس بسبب جفاف ينبوع الفكر والإبداع عمداً حتى لا يكون المسلمين واحد صحيح فى المعادلة الدولية .
1198 ميلادى تم جمع كل الكتب الموجودة فى مكتبة إبن رشد والتى تضم الى جانب كتب هذا القاضى الفيلسوف كتب إبن سينا والفرابى وأبن الهيثم وجمعت فى ميدان كبير بإشبيلية وأجبر أبن رشد لمشاهدة المئات من الكتب لأعظم المفكرين العرب وهى تحرق . وللأسف كانت الغوغائية تصرخ بالتكبير بينما العقل والفكر العربى يحرق . كانت أوربا تستنشق دخان الكتب المحروقة وترسل إشارات . لا خير فى شعوب تحرق مفكريها وتعدم عقولها . لتستفيق من بعدها أوربا من قرون الظلام وتستعد لحل معادلة الكسر لتصبح أوربا هى واحد صحيح فى النهضة . ولكم فى التاريخ عبرة ....
هكذا كلما خرجنا من لهو دخلنا فى لهو آخر وما ذالت الأنفاق مظلمة
مرسلة بواسطة Mohamed Mansour في 1:11 م
إرسال بالبريد الإلكتروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
**** وبعد أن شغلنا الغرب فى بضاعتة التى يصدرها لنا ولا غنا عنها ومن ضمنها الديمقراطية , فهذا نظام الحكم للأغلبية من الناس على سطح الأرض .
فماذا تختارون ؟
شريعة الديمقراطية العلمانية التى طالما تسبوها فى كل المحافل ومن فوق المنابر والتى مكنتكم من الحكم بحكم الصناديق وبكل الضيق . فما ذكر القرآن منها حرف واحد . لا ديمقراطية ولا علمانية ولا لبرالية إلخ .. لكنكم تحشرون بين سطور كلام الله هذة الكلمات وكأنما وحاشا لله أن نساها . فما قالها ولا وصف بها عبادة كما أنتم تصفون إخوانكم فى الله .
هذا التناقض الغريب تنادوا بشرع الله وتختاروا شرع العلمانية . رغم أن الحكم بين العدل والظلم وليس الكفر والإيمان كما قال أبن تيمية .
وحتى عندما أردنا أن نتعارف معهم كما أمرنا الله ونحبط مخططهم فى العولمة وأخترنا نظاماً لا شرقى ولا غربى وغافلناهم تحت مسمى الإشتراكية بغطاء الإسلام فنظام بيت المال والزكاة نظام إشتراكى وعقود الشراكة حتى فى الزواج وكنا بذلك قد إخترقنا النظامين الشيوعى والرأس مالى وخلخلهم لنبنى نظاماً ثالثاً تحت مسمى الحياد الإيجابى وعدم الإنحياذ كما يدعو الإسلام ( يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَـٰكُم مِّن ذَكَرٍۢ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَـٰكُمْ شُعُوبًۭا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓا۟ ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ ٱللَّهِ أَتْقَىٰكُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌۭ﴿١٣﴾ فكانت من قلب أوربا يوغسلافيا ( تيتو ) ومن قلب أسيا الهند ( نهرو ) ومن قلب افريقيا مصر ( عبد الناصر ) أليس هذا هو التعارف ؟
الذى ما عجب بعض دعاة المنابر وشوهوا الفكرة بحجة الشيوعية ليس إلا كنا نستعين بها لمساعدتنا فى السلاح للردع وميذان القوى وبناء الأشياء بدلاً من بناء الكلام فما صنعنا لأنفسنا حتى ما يستر عوراتنا ولا ملعقة نأكل بها عندما كنا نلعق أصابعنا فما بال الصواريخ وسفن الفضاء .
هذا هو الفرق فى الخطاب فعلمائنا يناقشون الناس ولا يناقشون الأفكار ولا الأشياء وهذا أضعف الإيمان وراحوا يحشرون بين حروف الدين هذة الكلمات فأضعفت خطابهم . ولو ناقشوا الأفكار فما وجدوا خلافاً إلا حرف الضاض غير موجود فى حروفهم . والعقل هنا هو العقل هناك وهو عدسة الكاميرا . أضبط العدسة يصبح كل شيئ على ما يرام وعندما نكرة غيرنا نمنحهم قوة السيطرة علينا .
قال شكسبير : لا توقد الفرن كثيراً لعدوك لئلا تحرق بة نفسك
ولا يقاس المجتمع بكمية الأشياء بل يقاس بما فية من أفكار . وأن تفكر ساعة خير من قيام ليلة . وأنا أفكر إذن أنا موجود قالها ديكارت . والبصيرة أهم من البصر قالها سقراط .
والبناء يبدأ بفكرة والهدم أيضاً هو مخرج فكرة والمسؤل الأول عن الفساد هم العلماء والمفكرين عندما يضعوا حجر الأساس للدولة وهو الدستور لذلك لا يضع الدستور إلا المفكرين عندما يكون 2% من المفكرين يقودوا 98 % من الناس .
وإذا برع غير المسلمين فى أى تخصص ولم يكن فى المسلمين نظيرة فقد أثم المسلمون . قالها أبن تيمية ..
ولا تضيع دقيقة واحدة بالتفكير بالذين لا تحبهم . قالها : أيزنهاور . ومن يعمل بالعموم يتصدق بنصف عمرة . أبن حزم . وتجنب تقليد الآخرين فالتقليد ليس إلا إنتحار . دايل كار .
وقال طة حسين : إذا كنا نتعامل كالعبيد فلا نتكلم عن الحرية . وقال : ماوتس كونج الشيوعى إحملوا بنادقكم وإلزموا خنادقكم وأنتظروا عدوكم . وهو ما قرأ فى القرآن ( وأعدوا لهم ما ستطعتم من قوة ومن رباط الخيل )
هكذا خلق الله للناس عقولاً ووزعها كالرزق وهذة الأقوال لو ما كتبت قائلها ما تعرف لهم دين أو ملة .
ولا فرق بين عربى ولا عجمى إلا بالتقوى .
إذن يجب أن نخاطب الأفكار ولا نخاطب الناس وننظر إلى السماء كيف رفعت والى الجبال كيف نصبت والى الأرض كيف سطحت . ولما أقسم اللة بالشفق وهل ركبنا طبقاً عن طبق ؟ وهل استطعنا أن ننفذ من أقطار السماوات والأرض ؟
أبداً .. إلا إذا تخلينا عن التنابز والتلامز بعضنا البعض لنبحث عن الأسرار المكتوبة فى كتابنا .
أن المسؤل الأول عن هذا التجلط هم العلماء والمفكرين عندما يضعوا حجر الأساس للدولة وهو الدستور لذلك لا يضع الدستور إلا المفكرين . عندما يكون 2% يقودوا 98 % من الناس بالفكر وليس بالصناديق .
وإذا تراضينا أن نحكم فيما بيننا بأغلبية الصناديق حتى نركب سفينة العولمة ولا نسبح ضد التيار فلهذا النظام قواعدة الرياضية التى علمها لنا عالمهم العلمانى أيضا فيثاغورث بأن نحول الكسور الى واحد صحيح لة قيمة عددية عندما نوحد المقامات ويصبح البسط أخف من المقام ويتحول كسر المجتمع الى واحد لة قيمة ولا يوجد أجير أو عاطل ولا جاهل ولا مريض ولا بلطجى وتتوحد المقامات لتكون أغلبية تحمل على عاتقها بسط المجتمع .
من هنا تبدأ الديمقراطية ليكون مقام الأغلبية 98 % يحمل بسط الأقلية من المفكرين 2 % هكذا
تحل المسألة .. وهل نستطيع ؟
ليس الآن للأسف .... لعدم وجود البسط ( القلة ) العلماء والمفكرين ويجلس مكانهم النخبة من أحترفوا مخاطبة الناس بسبب جفاف ينبوع الفكر والإبداع عمداً حتى لا يكون المسلمين واحد صحيح فى المعادلة الدولية .
1198 ميلادى تم جمع كل الكتب الموجودة فى مكتبة إبن رشد والتى تضم الى جانب كتب هذا القاضى الفيلسوف كتب إبن سينا والفرابى وأبن الهيثم وجمعت فى ميدان كبير بإشبيلية وأجبر أبن رشد لمشاهدة المئات من الكتب لأعظم المفكرين العرب وهى تحرق . وللأسف كانت الغوغائية تصرخ بالتكبير بينما العقل والفكر العربى يحرق . كانت أوربا تستنشق دخان الكتب المحروقة وترسل إشارات . لا خير فى شعوب تحرق مفكريها وتعدم عقولها . لتستفيق من بعدها أوربا من قرون الظلام وتستعد لحل معادلة الكسر لتصبح أوربا هى واحد صحيح فى النهضة . ولكم فى التاريخ عبرة ....
هكذا كلما خرجنا من لهو دخلنا فى لهو آخر وما ذالت الأنفاق مظلمة
مرسلة بواسطة Mohamed Mansour في 1:11 م
إرسال بالبريد الإلكتروني
lمحمد منصور يونس- عدد المساهمات : 5
نقاط : 15
تاريخ التسجيل : 11/04/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مارس 22, 2014 3:29 pm من طرف مصطفى ضبع
» العقربة السوداء ....
الجمعة فبراير 07, 2014 10:50 pm من طرف lمحمد منصور يونس
» فلذات أكبادنا ... فلذات
الإثنين يناير 27, 2014 12:00 am من طرف lمحمد منصور يونس
» الأنفــــــــــاق المظــــــــــلمة
السبت يناير 25, 2014 12:11 am من طرف lمحمد منصور يونس
» قصيده رائعه للشاعر الليث بن فأر الغضنفري
الإثنين أغسطس 19, 2013 8:56 pm من طرف زائر
» طمنا عليك يا فريد الملك ربنا يجيبك بالسلااااااااااااااااااااامه يا حبيب الكل
الخميس مايو 16, 2013 8:23 am من طرف فريد الملك
» ......أم الدنيا وهتبقى أد الدنيا........... الفريق أول عبد الفتاح السيسى :
الخميس مايو 09, 2013 5:29 pm من طرف مصطفى ضبع
» مقال : الواقع الكذاب - للدكتور مصطفى محمود ..
السبت مايو 04, 2013 9:22 am من طرف فريد الملك
» تأتيني وساوس من الشيطان وأخاف من السحر والمس الشيطاني ماذا أفعل :
السبت مايو 04, 2013 3:07 am من طرف نسمة الربيع